إليكم أسرار الصحف اليوم ٧-٢-٢٠٢٥

النهار
-يسود ارباك اوساط السياسيين ورجال الدين حول الموقف من الدفع باتجاه تأليف حكومة الأمر الواقع خوفا من بروز بوادر فتنة مذهبية في حال اعتبر “الثنائي” أنه صار مقصيا وأن يلجأ الى الشارع لإحداث فوضى.
-يتردد ان مديرا عاما يؤرقه الوزير الجديد المقترح نظراً للعلاقة المتوترة بينهما منذ زمن.
-قال مسؤول امني ان عملية ضبط الوضع ستبقى معقدة طالما ان المراوحة في مسالة تأليف الحكومة قائمة اذ تمر البلاد في مرحلة انتقالية على كل الصعد.
-سافر مستشار احد المسؤولين الى احدى عواصم القرار للوقوف على اخر المستجدات حيال الموقف من التطورات اللبنانية ليبنى على الشيء مقتضاه.
-رغم كل الايجابية تجاه لبنان بعد انتخاب رئيس الجمهورية الا ان التعامل مع اللبنانيين في مجال تأشيرات السفر لم يتبدل حتى الساعة ربما في انتظار ولادة الحكومة.

الجمهورية
-لم ينفِ مسؤول كبير ما تمّ تداوله عن تعرّضه إلى ضغوط خارجية من أجل عدم إشراك جهة معيّنة في استحقاق مهمّ.
-لم يتمّ الحصول على ضمانات بتنفيذ اتفاق حساس ترعاه دولتان عظميان بشكل أساسي ضمن المهلة الممدّدة.
-حذّر سفير عربي من تمادي انشغال اللبنانيّين بحصص وزارية فيما تتغيّر خرائط المنطقة وتحتل إسرائيل جنوب لبنان وغزة وجزءاً من جنوب سوريا.

اللواء
-اتخذت المصارف المركزية والاتحادية في أوروبا إجراءات للحدِّ من تأثير هجوم ترامب الجمركي على اقتصاديات العالم، ومجالات تبادل السلع..
-طُرحت في مفاوضات ما قبل الاتفاق على موعد إعلان الحكومة، أسماءُ بعضها مقرَّب من مرجع شهير، وذي تأثير قوي ومقبول إلى اليوم..
-طرح مسارعة الإدارة الأميركية اسم سفيرة جديدة في بيروت، أسئلة عن مسار التغيير الجديد في السياسة التي ستعتمد في لبنان.

البناء
-تؤكد مصادر سياسية متابعة لملف تشكيل الحكومة أن انقلاباً في موقف الرئيس المكلف نواف سلام على الاتفاق القائم بينه وبين ثنائي حركة أمل وحزب الله، في ما يتعلّق بتسمية الوزراء وأن هذا الانقلاب ثمرة تدخل أميركي مباشر نقلت وكالة رويترز تفاصيله والحاجة لإظهار الحكومة صورة هزيمة لحزب الله، وإلى جانب الموقف الأميركي خضوع لطلبات توزير لحزب كلنا إرادة على حساب نواب الطائفة السنية وتفضيل صداقات على تمثيل التيار الوطني الحرّ وتيار المردة. وتساءلت عمّا إذا كانت الحكومة سوف تستطيع أن تبصر النور في ظل هذه العقد أو أن تنال الثقة إذا تشكلت بهذه المعايير؟
-تشهد الساحة الإعلاميّة حرب تسريبات متبادلة بين محطة تلفزيونيّة ومرشح الرئيس المكلّف لمنصب نائب رئيس الحكومة على خلفيّة التنافس على المنصب بين رئيس المحطة والمرشح. وتشهد هذه الحرب نبشاً لمواقف وشؤون شخصيّة يعتقد البعض أنها ستؤدي إلى استبعاد الاسمين وعودة منصب رئيس الحكومة إلى اسم يختاره رئيس الجمهورية كما كانت العادة.

لمتابعة أحدث وأهم الأخبار عبر مجموعتنا على واتساب - اضغط هنا

زر الذهاب إلى الأعلى