إليكم أسرار الصحف اليوم ٢٢-١-٢٠٢٤

النهار
-توقع مصدر تربوي أن يتم انجاز الاتفاق بين المؤسسات التربوية ونقابة المعلمين اليوم تفادياً للاضراب المفتوح الذي كانت النقابة أعلنت عنه من غد الثلثاء في حال عدم الاتفاق.
-تبين أن رئيس كتلة نواب بعلبك الهرمل أوى قبل مدة في منزله أحد الأطباء المتهمين بارتكاب خطأ طبي أدى إلى وفاة المريض ورفض اخضاعه للتحقيق مهدداً ومتوعداً القضاء.
-تنظم المديرية العامة لأمن الدولة دوريات مواكبة إلى قصر العدل في زحله لأحد المتهمين بتأليف عصابة أشرار القريب من المديرية والذي يشغل موقعاً استشارياً فيها.
-تنشط شخصية أمنية في موقع رسمي على خط تحصين علاقة لبنان وتطويرها مع أكثر من دولة عربية. ويلقى هذا الفعل دعماً من المسؤولين بناء على خطوات مدروسة يتم العمل عليها مع المسؤولين عن هذه البلدان الصديقة والداعمة للبنان.

الجمهورية
-رفض موظف كبير يشغل موقعاً غير مدني الإستقالة رغم إصرار مرجعيته السياسية، وبانتظار معرفة الظروف التي حكمت الخطوة فإن المواجهة قد تكون قريبة.
-إقترب مزيد من المواقع الادارية والمالية في أكثر من مؤسسة عامة من أن تصبح شاغرة ويجري العمل على تعبئتها من خارج الملاك.
-قالت أوساط سياسية إنه لا يكفي أن تحرِّك اللجنة الخماسية محركاتها في حال كانت محركات القوى المحلية متوقفة عن العمل.

اللواء
-إعتبر وزير ناشط أن التوافق على رئيس «حيادي» لا ينتمي إلى أي فريق سياسي، ولا يُسبب «نقزة» لحزب الله، يمكن أن يُنهي الشغور الرئاسي!
-يتعمّد طرف سياسي معيّن إطلاق إشاعات بين الحين والآخر، عن وصول موفد خليجي إلى بيروت لمتابعة الجهود الرئاسية، في حين يكون الموفد المقصود يقوم بمسؤولياته الرسمية في بلاده!
-يقوم سفير عربي بارز بجولة زيارات على رؤساء سابقين، ويمكن أن تسفر زيارته إلى رئيس سابق عن مفاجأة من العيار الثقيل.

نداء الوطن
-تفاجأ عدد من النواب خلال اجتماع مشترك بحديث نائب تغييري ينتقد دائماً مسألة اللجوء إلى السفارات، وبقدرته على التواصل مع عدد من السفراء الذين تربطهم به علاقة جيدة بحجة ملاحقة الاستحقاق الرئاسي.
-تسعى الهيئات الاقتصادية الى فرض معالجة خاصة للأجراء الذين يتقاضون أجورهم بالدولار، بحيث يتحدّد لهم سعر صرف خاص لاحتساب الضريبة على الرواتب والأجور لإعفاء الأجراء من الشطور المرتفعة وسعر صرف خاص لاحتساب تعويض نهاية الخدمة فيتهرّب أرباب العمل من احتساب مبلغ التسوية على أساس سعر الصرف الرائج.
-يحاول وزير التربية إقناع القوى المسيحية بالقبول بصيغة شبه متوازنة لملف التفرّغ بعد شطب عدد كبير من متقاعدين ذوي انتماء طائفي واحد.

البناء
-تصف مصادر أمنية ما يجري على الحدود الأردنية مع سورية بحرب حقيقية يصعب تصديق ربطها بما تقوله السلطات الأردنية بأنها مواجهة لجماعات تهريب المخدرات فهي بدأت بهذا الشكل الصاخب بما يوازي ما تفعله الغارات الإسرائيلية بالتزامن مع طوفان الأقصى وكأنّها جزء من الردّ الأميركي على الطوفان ضد محور المقاومة باستهداف سورية من الأميركي والتركي والإسرائيلي والأردني وتحريك جبهة النصرة وداعش لمقايضة التهدئة في جبهات المحور المساندة لغزة بالتهدئة في سورية. واللافت حسب مصادر دبلوماسيّة، أن الأردن تجاهل وجود لجان تنسيق أمنيّة للحدود كان يمكن تفعيلها إن كان حريصاً على معالجة ما يصفها بمشاكل التهريب.
-يعتقد مصدر دبلوماسي أن دعوات الإدارة الأميركية لحكومة الكيان بالقبول بالدولة الفلسطينية كمخرج من الحرب والتي تقوم على ربط القبول الإسرائيلي بالدولة الفلسطينية بجائزة التطبيع السعودي الإسرائيلي غير واقعية، لأن هذا الربط وهمي. فالمعضلة الكبرى في تحديد عن أي دولة فلسطينية نتحدث ومن هو الشريك الفلسطيني القادر على قبولها لأن جوهر الدولة يتقرّر على ضوء تحديد مصير المستوطنات في الضفة الغربية ومصير القدس وما يطلبه أكثر الفلسطينيين اعتدالاً لا يمكن لأي إسرائيلي قبوله، وما يطلبه اكثر الإسرائيليين اعتدالاً لا يمكن لأي فلسطيني قبوله.

الأنباء
-إحدى الملفات المهمة شبه منجزة ولا تزال تنتظر الظرف المناسب لإقرارها.
-تطورات ميدانية تصعيدية متكررة باتت تشكل دافعاً مباشراً لأي عمليات رد نوعية.

لمتابعة أحدث وأهم الأخبار عبر مجموعتنا على واتساب - اضغط هنا

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى