حادثة قتل الحصروني مؤشّر للحوار الذي يبشّر به محور الممانعة منذ أشهر “بيدعوك عَ حوار ليخنقوك ويقتلوك أو ليخنقوا مبادئك وقناعاتك وحريتك ويجبروك تعمل متل ما هني بدن”.
نحن لا نريد رئيس جمهورية لنا بل نسعى إلى ايصال رئيس إلى “الجمهورية” التي يحلم بها كل لبناني وانطلاقا من هنا تأكدوا من أمر واحد “قد ما جربوا وقد ما حاولوا وقد ما ضغطوا وقد ما اغتالوا في نهاية المطاف عَ بعبدا ما بيفوتوا”.
هذا هو محور الممانعة وهذا مثال الدفاع عن اللبنانيين الذي يتغنون به وهذا هو الحوار الذي يدعونا اليه وفريق الممانعة فريق إجرامي بامتياز .
محور الممانعة وحزب الله في لبنان يتصرّفون كما يريدون خارج كل قانون ودستور وبعيداً من رأي جميع اللبنانيين الآخرين.
جعجع لمحور الممانعة: إذا كان لباطل الإجرام جولة فسيكون لحقّنا في الحياة والحريّة ألف جولةٍ وجولة
هناك محاولة جدية لتغيير كل شيء في حياتنا وبلدنا كي يتطابق مع مواصفات دول محور الممانعة من سوريا إلى إيران بينما نحن نؤيد لبنان الذي يسعى إلى بناء أوثق العلاقات مع الدول الخليجية والعربية في مواجهة لبنان سوريا الأسد وإيران
جعجع لـ”حزب الله”: “إذا كنت قادر تاكلنا كلنا نحن وواقفين”
جبناءُ هُم والليلُ عباءةُ إجرامِهِم والنهارُ أيضاً جبناءُ هم كخفافيشِ الليلِ تسلَّلوا إلى بلدةٍ مسالمة هانئة ليزرعوا الموت بهدف زرع الخوف ولكن طالما في عروقنا دمّ لن يحصدوا إلى مقاومة
يحاولون منذ سنة تقريباً ايصال مرشح تابع لهم على سدة الرئاسة من خلال اعتماد اسلوبهم التعطيلي ويعطلون الانتخابات إمّا من خلال عدم الدعوة إلى جلسة أو السعي إلى فضها عبر انسحابهم بحجة التعادل السلبي
لمتابعة أحدث وأهم الأخبار عبر مجموعتنا على واتساب - اضغط هنا