إقصاء “تيار المردة” من الحكومة!

في خطوة تطرح أكثر من علامة استفهام، تم استبعاد “تيار المردة” من التشكيلة الحكومية الجديدة التي أُعلنت اليوم، بعدما عُرضت عليه وزارات وُصفت بالثانوية، مثل الإعلام والتنمية الإدارية، ما دفع التيار إلى الاعتذار عن المشاركة، في ما يبدو أنه سيناريو “أُحرج فاعتذر فأُقصي”.

هذا القرار يأتي رغم المواقف الواضحة التي أبدتها “المردة” ورئيسها سليمان فرنجية دعماً للعهد الحالي.
هذا الإقصاء يطرح تساؤلات حول كيفية تعامل العهد مع المكونات السياسية، خاصة القوى المسيحية التي تشكل جزءًا أساسيًا من النسيج الوطني.

لمتابعة أحدث وأهم الأخبار عبر مجموعتنا على واتساب - اضغط هنا

زر الذهاب إلى الأعلى