“ضغوطٌ من حزب الله وأمل على جنبلاط وباسيل”!
مع انطلاق الاستشارات النيابية في لبنان، اليوم الاثنين، من أجل تسمية من سيتولى تشكيل الحكومة الجديدة، برزت عدة تطورات مفاجئة.
أشارت مصادر لـ”سكاي نيوز” اليوم الإثنين أنَّ “حزب الله وحركة أمل يمارسان ضغوطا على جنبلاط وباسيل في محاولة لدفعهما إلى التراجع عن تسمية نواف سلام رئيسا للحكومة”.
ويشار إلى أنَّ كتلة اللقاء الديمقراطي، وكتلة لبنان القوي يتّجهان لتسمية القاضي نواف سلام لرئاسة حكومة العهد الأولى.
ويذكر أن الاستشارات النيابية تعد ملزمة وفق الدستور على أن يسمي رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، رئيس الحكومة المكلف استناداً إليها.