فضيحة رئيس بنك الصين السابق.. أقنع ابنه بترك صديقته ليتزوجها هو

في عصر يتسم بتعقيدات اجتماعية وديناميكيات متغيرة، تظل العلاقة بين الآباء والأبناء واحدة من أعمق الروابط الإنسانية. ومع ذلك، تبرز قصص تُعيد تعريف هذه الصلة بأسلوب مثير للجدل، كما هو الحال مع فضيحة رئيس بنك الصين السابق، ليو ليانغهي، التي صدمت الرأي العام.

ليانغهي، الذي حُكم عليه بالإعدام (مع وقف التنفيذ لمدة عامين) بتهم تتعلق بالفساد واستغلال المنصب، عاد إلى الواجهة ليس فقط بسبب قضايا مالية، ولكن بسبب دراما عائلية غير عادية. فقد قُبض عليه بعد تورطه في قضايا رشوة بقيمة 141 كرور روبية ومنح قروض غير قانونية تجاوزت قيمتها 3887 كرور روبية، ولكن القصة الأكثر غرابة كانت تلك المتعلقة بابنه.

وفقًا لتقارير إعلامية صينية، وقع ليانغهي في حب صديقة ابنه، التي كان الشاب ينوي الزواج منها. تلاعب الأب بمشاعر ابنه، زاعمًا أن الفتاة غير مناسبة له بسبب خلفيتها الفقيرة، ودفعه للانفصال عنها. لم يكتفِ بذلك، بل رتب زواج ابنه من ابنة صديقه المقرب، ما أدى إلى خروج الابن من هذه العلاقة المفككة. (news18)

لمتابعة أحدث وأهم الأخبار عبر مجموعتنا على واتساب - اضغط هنا

زر الذهاب إلى الأعلى