إليكم أسرار الصحف اليوم ٢٥-١٠-٢٠٢٣

النهار

– منذ تعيين السفير الأميركي ديفيد ساترفيلد قبل أكثر من أسبوع مبعوثاً خاصاً للشؤون الإنسانية في الشرق الأوسط، لم يشاهد في أي إطلالة ولم يدل بحرف واحد حيال ما يحصل في غزة.

– الرسائل الإلكترونية التي أرسلتها المدارس إلى ذوي التلامذة كانت مقلقة أكثر منها مطمئنة ولو كانت الإدارات اتخذت بعض الإجراءات الاحترازية لعدم حصول فوضى كبيرة في المدارس حال وقوع أي حرب.

– يقول مسؤول سابق إن لا مفر من الحرب بوجود نتنياهو لكن المقاومة مطمئنة مرحلياً لأن إسرائيل غير قادرة على خوض الحرب على جبهتين معاً ومن شأن ذلك أن يضعف قدرتها بشكل كبير.

الجمهورية

– نقل دبلوماسيون رافقوا رئيس دولتهم إلى المنطقة تشديده على تجنب توسيع الحرب الدائرة بأي شكل من الأشكال.

– ميّزت أوساط نيابية معارضة بين مقاطعة التشريع وبين انتخاب اللجان “كمسألة تكوينية جوهرية”.

– ازداد الطلب على الشقق السكنية مع ارتفاع أسعار الإيجارات في مناطق محددة تحسباً.

اللواء

– يعتبر وزير سيادي، أن حملاً وأزيح عن ظهره لجهة زيارة قام بها، ولم يتمكن عن أن “يشيل الزير من البير” على حدّ ما نُقل عنه.

– تناول قطب نيابي محسوب على تيار معروف طعام العشاء مع شخصية لبنانية بارزة في عاصمة حيث يقيم.

– حاول وزير خارجية دولة عربية الوقوف على خاطر مسؤول رسمي، من دون تحقيق الغاية المرجوة.

نداء الوطن

– أشار مصدر أمني إلى أنّ عدداً من السوريين الموجودين في منطقة الجنوب يتم تجنيدهم تحت عنوان مقاومة العدوان الاسرائيلي.

– قام مرجع روحي بسلسلة اتصالات بعيدة من الاعلام مع شخصيات من طائفته لاتخاذ موقف جديد من استغلال مآسي غزة وتوريط الطائفة في الصراع.

– يتردد أنّ قياديين حزبيين متفاجئون بحجم القتلى الذي تكبده حزب بارز إلى الآن في المناوشات الحدودية.

البناء

– قال دبلوماسي عربي سابق إنه لا يريد أن يخفف من أهمية رفض مصر والأردن مخطط الترانسفير، لكنه يستغرب المبالغة في تصوير الخطر. ففي حرب تموز 2006 تهجر الجنوبيون وذهب نصفهم إلى سوريا وقاتلت المقاومة وانتصرت وبقيت حدود سوريا مفتوحة للإمداد العسكري والإنساني وعندما تحقق النصر عاد الجنوبيون في اليوم الأول لوقف إطلاق النار وعبروا الطرق والجسور المدمّرة وعادوا إلى ركام بيوتهم. فإذا كانت مصر تخشى فتح معبر رفح أمام النزوح فلماذا لا تفتحه لنقل الجرحى وإدخال المساعدات من دون موافقة إسرائيلية؟

– قال مصدر نيابي إن هناك فرصة يمكن للبنانيين استغلالها لتحصين بلدهم في مرحلة تشتدّ فيها العواصف الإقليمية وتُرسم الخرائط، ويشكل انتظار نهاية المرحلة الصعبة التي سوف تستمر شهوراً يبقى لبنان خلالها مكشوفاً أعلى درجات الغباء، متسائلاً لماذا لا يقدم كل من وليد جنبلاط وجبران باسيل ولبنان الجديد على اقتراح صيغة توافقيّة يُنتخب فيها سليمان فرنجية رئيساً لضمان إسقاط مخطط التوطين وتحقيق عودة النازحين، وتشكيل حكومة توافق برئاسة نجيب ميقاتي يكون باسيل فيها وزيراً للخارجية وتضمّ تيمور جنبلاط وممثلين للأطراف الراغبة بالانضمام لمشروع تحصين البلد ويُمدّد عبرها لقائد الجيش سنتين.

الأنباء

– الاجراءات المتخذة والتحذيرات الدبلوماسية ليست عن عبث وتؤشر الى أن التوتر لا يزال في بدايته.

– حراك سياسي مستجد من المرجّح أن ينعكس إيجاباً على ملفات عدة عالقة.

لمتابعة أحدث وأهم الأخبار عبر مجموعتنا على واتساب - اضغط هنا

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى