إليكم أسرار الصحف اليوم ٥-١١-٢٠٢٤

النهار
-توقف مراقبون عند اتصال رئيس مجلس النواب نبيه بري وقيادة حركة “امل” بالنائب السابق فارس سعيد للتداول في امور النازحين الى منطقة جبيل وحفظ السلم الأهلي. واعتبروا ان الاتصال بسعيد الذي لا يملك قوة فاعلة على الارض انما يأتي رداً على “القوات” و”التيار” ضمناً.
-دار خلاف في اجتماع تربوي بين مؤيدين لإعادة التدريس وبين معتبرين انه يكرس مبدأ فيدرالية التعليم وهو ما رفضه وزير التربية عباس الحلبي.
-وقع إشكالٌ الاحد بين شبّان من منطقة بعقلين ونازحين في المنطقة، بعد يومٍ واحدٍ من اجتماع القيادات السياسيّة والروحيّة الدرزيّة في بلدة بعذران وتشديدهم على أن الأمن في الجبل هو خط أحمر. وفي عاليه وقع اشكال مماثل. وقد سارعت الاحزاب الدرزية الى التشديد على دور قوى الامن في منع الاشكالات وضبط المعتدين تجنباً لمزيد من المواجهات.
-يقول مسؤول اداري ان نقص بعض المواد الاولية الخاصة بالبناء مردّها الى التخزين الحاصل من بعض التجار طمعاً بمرحلة إعادة الاعمار بعد الحديث عن امكان وقف اطلاق النار.

الجمهورية
-لم يوضع موضوع داخلي بارز، يجري التداول به في الأيام الأخيرة، على نار حامية بعد بانتظار استكمال الاتصالات.
-تُطرح علامات استفهام حول شرعية استمرار جمعية مختصة في قطاع بارز، انتهت ولايتها القانونية.
-يستغرب سفير بارز ما يُنسب الى بلاده من مواقف وسياسات يعتبرها غير صحيحة في أكثر من مسألة.

اللواء
-تمر العلاقة بين مسؤول كبير غير مدني وجهة حزبية مسيحية بأزمة آخذة بالتفاقم، على خلفية الرفض المتكرر لدور له في المرحلة المقبلة..
-تصر قيادة حزب معروف، على عدم الخوض بالمستقبل السياسي الخاص به، مع التمسك بتمثيله في السلطة الإجرائية!
-ضغط دبلوماسي مشهور باتصال هاتفي على مرجع لبناني، بهدف مقايضة، مصراً على مطلبه بإجراء انتخابات رئاسية أولاً!

البناء
-قال مصدر دبلوماسي إن القلق الإسرائيلي من الضربة الإيرانية وحجم تأثيرها على البنية العسكرية والبنى التحتية للكيان وصل حدّ الاعتقاد بأن القدرة على ردّ بعد الضربة قد يكون صعباً بسبب ما سوف تُحدثه من أضرار، وأن هذا فتح باب البحث بضربة استباقيّة لإيران ليس واضحاً بعد كيف ستمنع إيران من القدرة على توجيه ضربة أشدّ قوة مع فارق أن شرعيّة الضربة الإيرانيّة إذا حدث اعتداء إسرائيليّ تحت عنوان ضربة استباقيّة سوف تكون مضاعفة.
-يقول خبير عسكريّ إن الوضع على الحدود الجنوبيّة للبنان عاد تقريباً إلى ما كان عليه قبل بدء الحملة البرية الإسرائيلية على لبنان، بما يعنيه ذلك من فشل هذه الحملة في تحقيق أي اختراق وضعف المزاعم عن توجيه ضربات مؤثرة لقوة المقاومة بدليل الكفاءة البرّية من جهة، والفعالية النارية بالصواريخ والطائرات المسيّرة من جهة موازية وأن على قيادة الاحتلال أن تختار بين وقف الحرب وليس فقط العملية البرية، لأن استهداف شمال فلسطين المحتلة سوف يتواصل بقوة ما لم تتوقف الحرب وهو العقدة التي سببت الحملة البرّية أو العودة لعمل برّي أوسع نطاقاً أقرب لعمل انتحاريّ في ظل ما تبدو استعدادات المقاومة لمواجهة فرضيّة اجتياح لم تنضج شروطه عبر العمليات التكتيكية.

لمتابعة أحدث وأهم الأخبار عبر مجموعتنا على واتساب - اضغط هنا

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى