إليكم أسرار الصحف اليوم ٢٣-١٠-٢٠٢٤

النهار
-بعد الاجتماع الارثوذكسي برعاية بطريركية، دعا النائب السابق ميشال فرعون الى لقاء كاثوليكي حضره عدد من وجوه الطائفة وقاطعه آخرون.
-ردّ النائب ميشال ضاهر بعنف على كلام لرئيس “التيار الوطني الحر” جبران باسيل مدافعاً عن قائد الجيش الذي شنّ عليه باسيل هجوماً لاذعاً.
-تردد ان رئيس الحكومة نجيب ميقاتي بات يسافر على متن طائرة شركة طيران الشرق الاوسط متجنباً إحضار طائرته الخاصة الى مطار بيروت الدولي.
-يحذر مسؤول حزبي من عدم ضبط توزيع المساعدات الاغاثية والطبية رغم الاجراءات التي اتخذتها الحكومة باشراف الوزير ناصر ياسين.
-يُنقل أنّ نجلَي مرجع سياسي، يتوليان الإشراف على العمل الإغاثي والإنساني والمساعدات، لا سيما للنازحين من الجنوب والبقاع الغربي والضاحية، ولقاءاتهما شبه يومية مع والدهما والمعنيين بهذه المسألة.
-تجري محاولات لإعادة موظف رسمي كبير الى مركز عمله وهو متهم بالفساد وموضوع في الاستيداع.

الجمهورية
-يجري بعيداً من الأضواء التحضير للقاء حزبي – وطني عام لتحصين الوحدة الداخلية في مواجهة العدوان الإسرائيلي على لبنان.
-علّق مسؤول كبير على زيارة موفد بارز، بقوله: “لما كان في عزّ قوّته لم يستطع أن يفعل شيئاً، فماذا سيفعل اليوم في آخر عشرة أيام قبل الانتخابات؟”.
-استغربت مصادر أممية الصمت الدولي حيال المجازر وعمليات التدمير والتشريد التي يتعرّض اللبنانيون.

اللواء
-يتولى متمولون، بعيداً عن الاعلام بتوفير تمويل لنازحين، على مستوى الإيواء والغذاء، منذ بدء النزوح قبل 3 أسابيع..
-استبقت جهات معروفة استهدافات القصف الليلة ما قبل الماضية على منطقة جغرافية، معروفة بأنها تضم بيئة شعبية، بأنها تطال مراكز ومؤسسات محسوبة على مرجع رسمي..
-أبدى تكتل معروف استياءه من عدم إحداث تغيير في مكتب المجلس، لإبعاد نائب بات خارجه، وإحلال نائب آخر، مكانه..

البناء
-توقف خبراء عسكريون وأمنيون أمام نجاحات الطائرات المسيّرة للمقاومة في اختراق الدفاعات الجويّة لجيش الاحتلال بصورة منتظمة وبلوغ أهداف حسّاسة محميّة بصورة شبه مطلقة مثل مقر قيادة لواء جولاني في بنيامينا ومنزل رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، وما جرى أمس في إضاعة تتبع أثر طائرة مسيرة. وقالوا إن هذا السلاح الحديث يبدو قد تحوّل بيد المقاومة اللبنانية إلى نهاية السيطرة الجوية الأحادية لجيش الاحتلال الذي تنعّم عقوداً طويلة بممارسة الهيمنة والتفرّد بالسيطرة الجوية.
-قال مصدر دبلوماسي إن اللحظة التي تستدعي تدخلاً أميركياً لدور دبلوماسي ينهي الحرب لصالح كيان الاحتلال قد عبرت ولن تعود، لأن ما فعله الكيان بالمقاومة هو أقصى ما يستطيعه وقد جاء دورها كي تفعل أقصى ما لديها. وهو ما يبدو كثيراً وبصورة متدرّجة حتى ينضج الكيان لقبول تسوية الخروج من الحرب بلا مكاسب والعودة للتساكن مع قوى مقاومة مسلّحة لا يملك قدرة شنّ حرب عليها أو تهديدها بشن حرب. وهذا يعني قبول التآكل البطيء ومواجهة مخاطر الأزمات الداخلية الى حدود الحرب الأهلية، وعندها سيكون الذهاب إلى اتفاق مع غزة هو أهون الطرق لأنه يضمن توقف سائر الجبهات من جهة، ولأن التسوية تنتجها السياسة الأميركية وليس مجلس الأمن الدولي، وعندها سوف نرى وليم بيرنز مدير المخابرات الأميركية في المنطقة وليس وزير الخارجية أنتوني بلينكن ولا المبعوث الرئاسي الأميركي أموس هوكشتاين.

لمتابعة أحدث وأهم الأخبار عبر مجموعتنا على واتساب - اضغط هنا

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى