إليكم أسرار الصحف اليوم ٢-٩-٢٠٢٤

النهار
-لوحظ ان الرئيس نبيه بري لم يتطرق في خطابه السبت إلى جبهة الإسناد اللبنانية لغزة.
-انطلقت حملة متجددة من غرف سوداء بعضها امني الطابع ضد احد القضاة للضغط عليه وحمله على اتخاذ قرار يراعي مصلحة احد الفاعلين تحت طائلة المس بسمعة القاضي وفتح مزيد من الملفات التي تطاله شخصياً.
-يقول مسؤول حقوقي سابق ان انتهاء ولاية ضابط او اكثر في المجلس العسكري وعدم تثبيت اخر يعطل المجلس كلياً ويجعل قائد الجيش الآمر الناهي من دون وجود هيئة تخطيط او قرار او رقابة تحدد مسار المؤسسة العسكرية خصوصا في ظل الخلاف مع وزير الدفاع.
-تجري منافسة بين بعض رجال الأعمال الذين يدعمون الأحزاب مالياً على مواقع نيابية في الانتخابات المقبلة، فيما بعض الدوائر الحزبية تستبعد وصول أي منهم لأكثر من اعتبار.
-لوحظ أن وهج خلايا الأزمة خفّ بعدما بلغ ذروته، ولا سيما في مناطق الجبل، عبر غرفة عمليات مشتركة من معظم الأحزاب، ربطاً بالتطورات في الجنوب، لينحصر هذا التحرك بشكل لافت.
-يشكو بعض النازحين ان بعض ما يوزع عليهم من مساعدات عينية منتهي الصلاحية.
-نشر النائب ابراهيم كنعان بيانات تناقض كل مضامين الحملات التي يشنها عليه الجيش الالكتروني للتيار الوطني الحر ومنها اشادات به من الرئيس ميشال عون ورئيس التيار جبران باسيل.

الجمهورية
-عاد الحديث عن ملف حيوي كبير إلى التداول بقوة، ولكن بلا أي معطى حقيقي او جدي.
-وصف دبلوماسي رفيع ان اسرائيل واعداءها دخلوا في حرب استنزاف من الان وحتى استحقاق كبير في دولة عظمى.
-أكدت مصادر غربية محايدة إصابة قاعدة عسكرية اسرائيلية حساسة إصابات مباشرة ب ٦ مسيرات اطلقها “حزب الله” الاسبوع الماضي.

اللواء
-لم يُعرف مصير الإخبار الذي قدَّمه رئيس الحكومة للنيابة العامة للتحقيق بظروف تعطيل معامل الكهرباء وغرق لبنان في العتمة الشاملة!
-لم يُفلح نائب سابق في تطويق زيارة رئيس تيار سياسي مثير للجدل إلى منطقته، ووجَّه الأخير صواريخ إنتقادية عنيفة ضد الأول!
-يعتبر مسؤول بارز أن أحد السفراء تسرَّع بالإعلان قرب عودة الخماسية إلى إستئناف تحركها، لأن الظروف التي فرضت تعليق الإتصالات مازالت قائمة ولم تتغيّر!

البناء
-قال دبلوماسي غربي سابق عمل في كيان الاحتلال لسنوات في ندوة أقامها أحد مراكز الدراسات الغربية حول مستقبل الحرب قبل شهور، إن العد التنازلي للحرب يبدأ بالنسبة لتل أبيب عندما يتحقق اليأس من ردع حزب الله أو عندما يُعلن الإضراب المفتوح طلباً لوقفها، وإذا تزامن تحقق الشرطين تتسارع الأمور نحو وقف الحرب.
-قال مسؤول فلسطيني بارز إن كيان الاحتلال حقق للمقاومة من حيث لا يدري شرطين كبيرين للنهوض لا إمكانية لتحقيقهما بالنشاط السياسي، الأول هو وأد الفتن المذهبيّة التي تلقت إصابة بالغة مع طوفان الأقصى ووحدة وتنوّع قوى المقاومة مذهبياً، والثاني هو الوحدة الوطنية الفلسطينية التي لن تتحقق إلا في اتساع معركة الضفة الغربيّة وعلى إيقاعها.

لمتابعة أحدث وأهم الأخبار عبر مجموعتنا على واتساب - اضغط هنا

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى