الأميرة ميرا اللبنانية تروي بدموعها قصة مرضها الحزينة: ساعدوني قبل أن يجف دمي!
بدموع تختلط مع براءة الطفولة، عبّرت ميرا مصطفى إبنة العشر سنوات عن وجعها بعد أن تسلّل المرض إلى جسدها الطري.
نراهن على الخير والأيادي البيضاء في تقريرنا هذا، لعلّنا نستطيعُ أن ننتشلَ ميرا من أنياب المعاناة.
ميرا وعلى رغم صغر سنها تعي تماماً ما أصابها، والعائلُة التي لم تخفِ طبيعةَ المرض عنها جعلت من الطفلة فتاةً ناضجة تدرك الرحلةَ الصعبة التي تنتظرُها
فماذا حصل مع ميرا وكيف إنقلبت حياتها وحياة عائلتها رأساً على عقب؟
لمن يرغب في المساعدة الإتصال على الأرقام التالية: 71606702 – 70304452