إليكم أسرار الصحف اليوم ٢١-٨-٢٠٢٤

النهار
-وقع اشكال في مطار نيس الفرنسي بين مغترب لبناني وهو رجل اعمال مع افراد اسرة كانت متوجهة الى بيروت لتأبين ابنتها. وتوعد الاول العائلة على طريقة “القبضاي البلطجي” والتهديد بملاحقتها في لبنان في مشهد مقزز على مرأى الركاب والشرطة الفرنسية ومسمعها.

الجمهورية
-أرجأت شخصية سياسية بارزة إعلان مواقفها من مسائل سياسية مطروحة.
-فوجئت دولة وسيطة بتبدل في موقف دولة كبرى بين ليلة وضحاها خلافا لمسار الضغط الدبلوماسي الذي أطلقته.
-تنتظر مجموعة تعنى بمساعدة لبنان في الملف الرئاسي عودة أحد أعضائها من عطلته الصيفية لتستأنف ما بدأته.

اللواء
-تربط مصادر بين حملة رئيس حزب يميني على الحكومة وتحالفاتها بالزيارة الأخيرة لوسيط دولة كبرى.
-توقع مصدر نفطي أن تحدث سجالات ومضاعفات بين مستفيدين ومتضرِّرين من أزمة الكهرباء.
-صرف النظر حالياً عن إعطاء مساعدتين إضافيتين، كما كان مقرراً في ت2، نظراً للإنكماش المالي، وضرورة تجنيب البلد خضات بغنى عنها.

البناء
-رأى خبراء في القانون الدولي في تصريح وزير الخارجية الأميركية أنتوني بلينكن عن ربط وقف النار ودخول المساعدات الى غزة بقبول حماس لصفقة الاتفاق تطابقاً مع تعريف ارتكاب جرم الإرهاب وجرائم الإبادة عبر تعريض المدنيين للقتل والجوع بهدف تحقيق هدف سياسي هو موافقة حماس على الصفقة. وهذا هو تعريف الإرهاب من جهة وشراكة بتغطية استمرار جرائم الإبادة التي يرتكبها جيش الاحتلال من جهة أخرى.
-قال دبلوماسي عربي مخضرم إن مكانة أميركا كوسيط في كل القضايا المتصلة بكيان الاحتلال كانت تنبع من الاعتقاد بأنها وحدها قادرة على الضغط على الكيان. وأضاف: لكن مسار التفاوض اليوم يقول إن الوساطة الأميركية تحولت منصة لفرض الشروط الإسرائيلية وإعلان رفض الدور الأميركي الوسيط بات أقل كلفة من استمرار الحرب، داعياً إلى إعلان فلسطيني بمطالبة مجلس الأمن الدولي بتولي إدارة التفاوض حول وقف النار أسوة بما جرى في القرار 1701 عندما ينضج الاحتلال للقبول.

الأنباء
-تراجع الحديث بشكل كبير عن استحقاق أساسي رغم زحمة الموفدين الخارجيين ما يؤكد أنه في الثلاجة الى أمد ليس قريباً.