إليكم أسرار الصحف اليوم ٣١-٧-٢٠٢٤
النهار
-لم تتأثر حركة الوافدين اللبنانيين الى مطار بيروت الدولي وفق ما بيّنت بيانات المسافرين أمس بل أن كثيرين منهم تحولوا الى شركة طيران الشرق الأوسط لحجز مقاعد لهم بعدما ألغت شركات طيران أخرى رحلاتها الى لبنان.
-لا يزال هنيبعل القذافي منذ 9 أعوام يقبع في السجن اللبناني من دون محاكمة ومن دون تجرؤ القضاء على إطلاق سراحه لأسباب سياسية.
-أوردت صحيفة “الراي” الكويتية أن مكافحة المخدرات في الكويت انتصرت لطبيب لبناني دس عسكريان مخدرات في سيارته في قضية كيدية.
-وصف وزير سابق الذين هاجموا موقفه من حادثة مجدل شمس بـ “كلاب التواصل الاجتماعي”.
-يتم إعادة عرض توقعات ميشال حايك عند وقوع أي حدث أمني وسياسي للدلالة على صدقية ما أورده في مطلع السنة.
الجمهورية
-أبدى مسؤولون في حزب بارز تقديرهم لموقف قطب سياسي من طائفة أخرى حيال قضية مستجدة.
-جمدّت مرجعية روحية مساعيها لإصدار وثيقة سياسية بسبب الخلاف في توصيف الأزمة الحالية وكيفية الخروج منها.
-إستبعدت أوساط سياسية أي تبدُّل في تموضع الكتل النيابية في الظرف الحالي ما يعني أن الشغور الرئاسي سيستمر فصولاً.
اللواء
-وضعت دولة كبرى في أجواء الهجوم على حزب الله قبل عودة نتنياهو من الولايات المتحدة وجرى اختيار الاسم بالاتفاق..
-لا تزال مسألة المساعدات، والعدالة في توزيعها على الموظفين والمتقاعدين تُحدث إرباكاً داخل الهيئات الغائبة وسلطات القرار الرسمي والمالي..
-حسب مصادر المعلومات فإن دولة أوروبية تمكنت من الحصول على «داتا المعلومات» والتي تزوّد اسرائيل ببعضها..
البناء
-يختصر خبير استراتيجي المعادلة التي ترتّبت على الاستهداف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية بالقول إن واشنطن التي كانت تحذّر تل أبيب من المخاطرة بعمل عسكري يخرق قواعد الاشتباك القائمة مع لبنان خشية أن يؤدي ذلك إلى حرب كبرى قررت تعديل موقفها ليصبح تغطية ضربات لتغيير قواعد الاشتباك وتثبيت معادلة أنها لا تؤدي الى حرب كبرى. وهذا يعني أن ردّ المقاومة سوف يكون بتغيير موازٍ جغرافيّ وناريّ والقول بالمثل إنه يفترض أن لا يؤدي إلى حرب كبرى. وهكذا يتمّ الصعود درجات إضافية في سلم التصعيد والعمق الجغرافي للحرب والنار.
-رأى مصدر دبلوماسيّ أن سبباً جوهرياً يفسّر تبدّل موقف واشنطن من تغيير تل أبيب لقواعد الاشتباك مع لبنان والمقاومة وهو سعي واشنطن للتملّص من الضغوط العسكرية للمقاومة لفرض انسحاب أميركي من سورية والعراق، والتعاون مع تل أبيب لتحقيق هذا الهدف بالتوازي مع تسليم تل أبيب لملف التفاوض حول اتفاق غزة لواشنطن وتعهّد واشنطن بالسعي لتسويق مطالب تل أبيب لتعديل بنود الاتفاق.