إليكم أسرار الصحف اليوم ٢٩-٧-٢٠٢٤

النهار
-انقسمت إجازات المغتربين بين أسبوع أو أسبوعين في السياحة في بعض المناطق اللبنانية، ثم غادر عدد كبير منهم لاستكمالها في تركيا وقبرص، ليعودوا من هناك إلى حيث يقطنون، وذلك ربطاً بالقلق من أي تطورات أمنية قد تقع.
-استأجر أكثر من نائب ومسؤول شاليهات في مناطق جبلية، تجنباً للسفر ولأكثر من اعتبار سياسي وأمني.
-لم يكن ارجاء رحلات شركة طيران الشرق الاوسط من امس الى اليوم مبنياً على معطيات امنية وانما اجراءات احتياط لتجنب ابقاء عدد كبير من الطائرات في مطار بيروت الدولي.
-هدد اهالي الطفل الذي تردد انه اغتصب قبل ان يرمى من الشرفة الأطباء الذين اصدروا التقرير بالانتقام لانهم اساؤوا الى شرف العائلة والى قيم العشيرة.
-على هامش زيارة رئيس “التيار الوطني الحر” جبران باسيل الى صيدا سجلت مواقف اشادة به من جهات لم يعرف عنها انها قريبة منه او تؤيد مواقفه.
-مضى على اعتصام النائب ملحم خلف في مجلس النواب أكثر من 555 يوماً منادياً النواب بضرورة انتخاب رئيس للجمهورية.
-لم يتأكد بعد اذا ما كانت الذكرى الرابعة لانفجار مرفأ بيروت ستتزامن مع عودة القاضي بيطار الى ممارسة مهماته واعادة تفعيل مسار العدالة.

الجمهورية
-نشر موقع دولي متخصص في الحركة الجوية أن صوراً تظهر صورة صاروخ يحاول إعتراض صاروخ آخر ثم حصل انفجار مفاجئ في قرية حساسة.
-دارت علامات استفهام حول اجتماع مهم عقد على مستوى عالٍ في عاصمة غربية وانتهى بدون تحديد موعد جديد للمتابعة.
-حاول وسيط من عاصمة كبرى تكرار تجربة مسعى نجح قبل فترة في تمرير قطوع إقليمي كبير واستنساخه في امتصاص فورة حصلت قبل يومين.

اللواء
-حرص مرجع بارز على تحييد نفسه عن التوتر الحاصل بين نواب المعارضة والثنائي الشيعي، على خلفية عدم تحديد موعد لطرح مبادرة المعارضة التشاورية على كتلتي نواب الحركة والحزب!
-أثارت زيارة رئيس التيار الوطني إلى عاصمة الجنوب، عاصفة من الإنتقادات، سيما محطته في دار الفتوى، فيما رفضت بهية الحريري إستقباله في مجدليون، وكذلك كان موقف قيادتي الحركة والحزب في قضاء جزين!
-التدبير المفاجئ بحق رئيس دائرة الأملاك المبنية في المالية عبدالحفيظ سوبره أعاد طرح مصير الموظفين الأوادم والذين يرفضون التدخلات السياسية والضغوطات المالية التي يتعرضون لها، ويدفعون ثمن نزاهتهم بإبعادهم عن المراكز الحساسة!

البناء
-توقف سياسيون ودبلوماسيون أمام موقف زعيم الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط من حادث مجدل شمس والتهديدات الإسرائيلية بالعدوان على لبنان، وكلام جنبلاط عن حواره مع المبعوث الأميركي أموس هوكشتاين الذي تحدّث بلغة التهديد الإسرائيلي ورأوا في الموقف قراءة لمشروع فتنة كبيرة يعمل عليها الأميركي والإسرائيلي في المنطقة، ويريد أبناء الطائفة الدرزية وقوداً لها بحيث نجح موقف جنبلاط بنزع فتيل الفتنة بعكس ما كان المخطط له أميركياً وإسرائيلياً باستدراج الدروز إلى لعب دور لا يكتمل من دون جنبلاط.

الأنباء
-أصوات فتنوية تنشط من خلف الحدود، وبعضها يعكس عمل شبكة منظّم.

لمتابعة أحدث وأهم الأخبار عبر مجموعتنا على واتساب - اضغط هنا

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى