إليكم أسرار الصحف اليوم ١٢-٦-٢٠٢٤

النهار
-تسيطر مناخات من الود المتبادل بين افراد عائلة سياسية وهم على اتصالات مفتوحة في الاشهر الاخيرة للبحث في اكثر من موضوع يهم العائلة
-سيطرت السجالات والمناكفات على ناشطين وفاعليات في لقاء بيروتي. وظهرت حساسيات عالية بين المشاركين على ضوء النقاش في مشاريع انمائية في العاصمة مع ترجيح ان تبقى حبرا على الورق.
يُنقل أن اتصالات بين افرقاء متخاصمين تجري بعيداً عن الأضواء، إلى لقاءات تعقد بسرية تامة، تتناول الاستحقاق الرئاسي وملفات حساسة تبقى طي الكتمان.
-تشهد مناطق جبلية بناء مسابح وشاليهات يفوق عددها التصور، والحجوزات باتت مقبولة جداً، وتحديداً من المغتربين اللبنانيين، الذين وفق المؤشرات سيفدون إلى البلد بأعداد كبيرة.
-زار بيروت وفد من تطبيق “تيك توك”، بدعوة من وزارة الاعلام، للقاء مسؤولين والبحث حول مواضيع قانونية. تقنية تتعلق بهذا التطبيق وكيفية حماية الاولاد مما يقدم من خلاله.
-فيما سرت اخبار عن ان الغارات الاسرائيلية على منطقة الهرمل استهدفت سيارات تهريب بضائع على معابر حدودية غير شرعية ولا علاقة لـ”حزب الله” بها، جاء نعي الحزب لثلاثة من عناصره هناك ليثبت تلك العلاقة وامكان ان تكون البضاعة المهربة شحنات من الاسلحة.

الجمهورية
-نقل عن مسؤول في تيار مسيحي تأكيده أنه اذا بقي أحد الأطراف مُصراً على رفضه التجاوب مع آلية التسوية فيجب الإستمرار بها من دونه.
-أكدت مصادر تابعت عن قرب حركة التيار الوطني الحر الرئاسية الجديدة أنه يهدف الى إيصال رسالة الى “الثنائي الشيعي” مفادها أننا مع التشاور لكننا نريد آلية مقبولة”.
-إعترف وزير في الحكومة بـ “عجز الدولة عن إعادة أعداد كبيرة من النازحين السوريين”. وقال: الحكومة عاجزة عن تطبيق القانون.

اللواء
-ما تزال خطوط التواصل الأميركي مع دولة اقليمية وازنة قائمة، ومنها ترتيبات تخص العاصمة الكبرى من الرهائن الى وقف الاستهداف.
بات بحكم المؤكد أن كفَّة مرشح رئاسي محسوب على الممانعة آخذة بالتقدم، مع انضمام نواب جدد الى تكتله
-ما تزال العلاقة بين حزب بارز وتيار معروف تحافظ على وتيرة «إيجابية» على الرغم من التباينات والنظرة الى الوقائع اليومية في لبنان والمنطقة

نداء الوطن
-أثار قرار مجلس الوزراء المتضمن الموافقة على تعيين أجراء في المحاكم الشرعية، خلافاً بين المحاكم الجعفرية والمحاكم السنية حيث بلغت حصة المحاكم الجعفرية 7 أجراء مقابل 13 أجيراً في المحاكم السنية.
-تسببت الاطلالة الاعلامية الأخيرة لوزير في الحكومة بتعرّضه لانتقادات من مرجعيته السياسية بسبب ما اعتبر ضعفاً في الرد على حجج الطرف الآخر ومغالاته في تعظيم جهة حزبية وتبني طروحاتها الداخلية والاقليمية.
-بعد تموضع الاشتراكي في الوسط وموقف النواب التغييريين، تجرى اتصالات بين القوى السيادية لإعادة جمع الثلث المعطل لتحسّن موقعها التفاوضي ولمواجهة أي تطور استثنائي يستطيع من خلاله الثنائي الشيعي فرض رئيس للجمهورية.

البناء
-تعتقد مصادر عسكرية غربية أن جيش الاحتلال لم يعد يملك أسباباً عسكرية لمواصلة خوض الحرب في غزة بعدما دخل في مرحلة التباطؤ والعجز عن إحراز تقدم مقابل تجاوز المقاومة لحظة حرجة مفترضة كان اسمها معركة رفح وإثبات قدرتها على تحويلها من تحدّ الى فرصة، ولذلك تعتقد المصادر انّ الاستمرار في العمليات في غزة سوف يستمر من الزاوية العسكرية لتوفير الوقت اللازم لإنجاز عمليات في الضفة الغربية تعتقد قيادة جيش الاحتلال أنها واجبة التحقيق قبل أي وقف لإطلاق النار لمنع تكرار مشهد غزة 2005 في الضفة الغربية بعد شهور، ولذلك يتمّ تعويض غياب العمل العسكري الحقيقي في غزة بالمجازر بحق المدنيين ويتمّ نقل وحدات النخبة الى الضفة وتكثيف العمليات فيها وفق معادلة تقول: تريدون استعادة غزة اتركوا لنا الضفة. وهذا يعني انّ نتائج معركة الضفة سوف تقرّر طبيعة الحلّ في غزة.
-قال مصدر دبلوماسي إن سعي واشنطن للاستخدام المزدوج لمبادرة الرئيس جو بايدن حول غزة أفقدها فرصة بقاء المبادرة على قيد الحياة. فهي أرادت من جهة ان تكسب حملة علاقات عامة تقول إنها تبذل ما يلزم لإنهاء الحرب والإمساك بزمام المبادرة في الجهود الدبلوماسية في حرب غزة. وهذا ما أوْجب عليها إدخال تعديلات على مشروع القرار المقدم لمجلس الأمن عدة مرات لتجنب الفيتو بصورة تجعله أكثر توازناً بين المقاومة والكيان. كما تسبّب أصلاً بتضمين الشق الشفهي من خطاب بايدن ما يلبّي تطلعات المقاومة وبالتوازي كانت واشنطن التي تدرك ان الكيان ليس ناضجاً للذهاب إلى حل دبلوماسي مناسب تسعى لتجنب تحميله مسؤولية إفشال الحل عبر حملة مبرمجة للقول إن الكرة في ملعب حماس والقول إن المقترح إسرائيلي وصار القرار الصادر عن مجلس الأمن بديلاً مناسباً للمقاومة عن مقترح بايدن.

الأنباء
-تنازلات مطلوبة من قوى محددة لمواكبة الحراك الرئاسي القائم وإلا فلا نتائج قد تبصر النور

لمتابعة أحدث وأهم الأخبار عبر مجموعتنا على واتساب - اضغط هنا

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى