إليكم أسرار الصحف اليوم ٧-٣-٢٠٢٤

النهار
-بعد امتناع نواب “حزب الله” عن الاطلالات الاعلامية لوحظ أن عدداً منهم اعطي اذونات دفعة واحدة اضافة الى نائب الأمين العام للدفاع عن خطوات واجراءات للحزب توسعت دائرة معارضتها.
-ينقل عارفون أن رئيس “تيار المردة” سليمان فرنجية الذي ابدى انزعاجه من مبادرة كتلة “الاعتدال الوطني” عاد الى حالة ارتياح بعد تلقيه تطمينات من حلفائه بالاصرار على ترشيحه.
-يتردد أن وزيراً سابقاً دفع مالاً وفيراً لاطلالة اراد من خلالها تلميع صورته وايصال بعض الرسائل السياسية.
-ردت جمعية المودعين على أحد المصرفيين السابقين بعد اتهامه اياها بالعمل مع المصارف تحت جنح الظلام ما يجعل المطالبة بالحقوق حارة كل مين ايدو الو.

الجمهورية
-أكّد مرجع مالي أنّه سيغطي الزيادات المالية التي أُقرّت من حساب خاص وليس من أموال المودعين.
-قال مرجع حكومي سابق أنّ اتفاقاً بين دولة عظمى ودولة إقليمية وحده دون سواه يفتح الطريق الرئاسي.
-نقل زوار عن مرجع مسؤول ارتياحه إلى نتيجة زيارة موفد غربي في ملفين حساسين.

اللواء
-سُجّلت في دوائر “قصر بسترس” أجواء استياء من استبعاد وزير معني من اللقاءات مع موفدين أميركيين وبريطانيين.
-فُهم أن شخصيات مسيحية تجاهر في العلن بمواقف، وفي المجالس المغلقة بعكسها تماماً.
-أثبتت المواجهة لصد قوة تسلل معادية في الوديان بين عيتا الشعب ويارين ان “قوة الرضوان” هي المقصودة بعملية الإبعاد في المفاوضات التي يمكن أن تبدأ.

نداء الوطن
-شوهد مرشح غير معلن لرئاسة الجمهورية في جلسة طويلة مع السفير الفرنسي في أحد مطاعم العاصمة.
-تبيّن أنّ السفارة الأميركية هي من اختارت أسماء النواب المعارضين الذين التقوا آموس هوكشتاين، وقد عرضت عليهم لقاءه في السفارة إلا أنّ النواب فضّلوا حصوله في البرلمان.
-ينقل بعض من يلتقي رئيس “التيار الوطني الحر” جبران باسيل عنه اعتقاده أنّ الأزمة الرئاسية معقّدة جداً، ولا حلّ لها في المدى المنظور.

البناء
-تساءل المبعوث الرئاسي الأميركي أموس هوكشتاين عن الحال على جبهة الجنوب إذا تم التوصل الى هدنة موقتة في غزة من دون وقف إطلاق نار نهائيّ، وعن إمكانية أن يرافق الهدنة بحث بالترتيبات على جبهة الحدود الجنوبية للبنان في هذه الحالة، فسمع أن حال الجبهة اللبنانية ينطبق عليه حال جبهة غزة حيث الوقف الموقت في غزة يعني وقفاً موقتاً في لبنان. والوقف النهائيّ للحرب يعني المثل، والبحث بترتيبات ما بعد وقف النار والانسحاب من غزة يفتح الباب لترتيبات ما بعد وقف النار على حدود لبنان.
-قالت مصادر متابعة للأمن السيبراني إن كمية ضخمة بملايين الرسائل يتمّ توزيعها من مواقع ذات إمكانيات هائلة تضم تقارير ومقالات منسوبة لأسماء لها مصداقية في بيئة المقاومة تتحدّث عن حرب طاحنة مثبلة مرّة، وعن قرب التوصل الى اتفاق مرة أخرى. وقالت إن المضمون المختلف للرسالتين يخدم وظيفة واحدة وهي خلق مناخات محبطة للروح القتالية، إما تحت تأثير فوبيا الحرب المقبلة والخشية من مفاعيلها أو من خلال الشعور بلا جدوى القتال، طالما أن الحرب انتهت أو تكاد.

لمتابعة أحدث وأهم الأخبار عبر مجموعتنا على واتساب - اضغط هنا

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى