إليكم أسرار الصحف اليوم ١٨-١-٢٠٢٤

النهار
-لوحظ أن إعلان وزير الأشغال العامة عدم وجود أي مخالفات من المتعهدين خلال تسلمه الوزارة جاء رداً على قول الرئيس نجيب ميقاتي إنه سيحول متعهدين على القضاء لعدم تنفيذهم أعمال الانشاءات والصيانة بشكل جيد.
-علمت “النهار” أن مجموعة كانت تحضر لعملية نوعية على إسرائيل انطلاقاً من صيدا لم يكتب لها النجاح بعد أن افتضح أمرها.
-عُلم أن حرب غزة كان لها الأثر السلبي في إعادة فتح سفارة خليجية أبوابها، بعدما أقفلت لاعتبارات سياسية وأمنية، وزادت تداعيات هذه الحرب في صعوبة فتحها في الوقت الراهن.
-لوحظ أن تلاوة وزير سابق لبيان بعد لقاء عُقد بين طرفين ينتميان إلى طائفة واحدة، دليل على دوره وحضوره في الجبل واعتباره الأقرب إلى رئيس حزبه.

الجمهورية
-أشاد مسؤول في حزب أساسي بالموقف الشجاع الذي صدر عن مرجع رسمي حيال قضية محلية إقليمية مطروحة حالياً.
-سئل أحد السياسيين عن لقاء جنبلاط فرنجية الأخير: يمكن يكتروا الزعلانين، “كان الجو منيح فوق ما تتخيلوا”.
-رفض لبنان “مساعدة” من إحدى الدول هدفها منع النازحين من مغادرة الشواطئ اللبنانية.

اللواء
-اتخذت “حركات جهادية” معروفة اجراءات حاسمة لدرء المخاطر الأمنية، بعد حوادث الاغتيال الاخيرة!
-هدّد مستأجرون قدامى للأبنية غير السكنية، بإقفالها، اذا تضاعفت أضعافاً، في ضوء الكساد الذي تتسم به بعض المواسم التجارية.
-فوجئ غير مسؤول التقى الموفد الرئاسي الأميركي بأن محور محادثاته كيفية إعادة المستوطنين الى مستوطناتهم في الشمال.

نداء الوطن
-بدأت أحزاب التنسيق في ما بينها لدراسة الخيارات الممكنة لتعيين مديري الفروع في الجامعة اللبنانية مع توجّه لاستبعاد العناصر الحزبية.
-طلبت جهة رسمية وجوب عدم التعويض على كل المتضررين من فيضان مجاري الأنهر نظراً لكون الأضرار طالت منشآت متعدّية.
-لا يقتصر الغزو السوري للأسواق اللبنانية على البقاع، إذ يتحدث عدد من أصحاب المحال الزراعية في جبل لبنان والشمال عن شراء تجار سوريين كل أنواع البذور وخصوصا البطاطا واحتكارهم هذه المواد بسبب عدم القدرة على استيرادها إلى سوريا، ما أضرّ بالتاجر والمزارع اللبنانيين على حدّ سواء.

البناء
-قال خبير في الشؤون الاستراتيجية والعلاقات الدولية إنه لم يستطع فهم الحسابات التي أقامتها واشنطن وانتهت بها الى قرار مواجهة مع اليمن في البحر الأحمر وفي الذاكرة الأميركية ما هو تاريخيّ مثل حرب فيتنام وما هو طازج كحال حرب أفغانستان. وفي الحربين اعترفت الولايات المتحدة بالهزيمة واضطرت للانسحاب من دون تحقيق أي مكاسب أو أهداف باعتراف رؤسائها، متسائلاً وفق أي معايير توصل الأميركيون إلى استنتاج ان المواجهة مع اليمن أقل ضراوة وخطورة من المواجهة التي عرفتها الولايات المتحدة في فيتنام وأفغانستان بينما كل شيء يقول العكس؟
-ترك الحوار الذي أجراه السفير الإيراني لدى لبنان مجتبى أماني انطباعات إيجابية لدى شرائح لبنانية عديدة وحاز في وسائل التواصل الاجتماعي على مكانة الصدارة وأجمعت التعليقات على أن السفير الذي راعى قواعد الدبلوماسية في الحديث عن العلاقات بالدول تحدّث بلغة مريحة وصريحة عن الموقف الإيراني من العديد من الملفات الإقليمية مبتعداً عن لغة الشعارات والكلام الإنشائي الذي يلتزمه الدبلوماسيون في حواراتهم الإعلامية فتفقد جاذبيّتها وتخسر اهتمام المتابعين.

الأنباء
-البحث جار في الكواليس السياسية عن مخرج مقبول قبل نهاية هذا الشهر تجنباً لشغور جديد مرتقب.
-الأجواء الاقليمية تتلبّد بشكل متسارع ما يترك انعكاسات مباشرة على لبنان والوضع الميداني فيه.

لمتابعة أحدث وأهم الأخبار عبر مجموعتنا على واتساب - اضغط هنا

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى