إليكم أسرار الصحف اليوم ٢٢-١٠-٢٠٢٥

النهار
-أصدر رئيس الجامعة اللبنانية قراراً بتوقيف مدير الفرع الأول لكلية الحقوق عن العمل بعد فضيحة تزوير علامات وقرر تعيين مدير بديل.
-أوعز “حزب الله” إلى مقربين منه لعدم المشاركة في لقاء يعقد الجمعة في مدينة بعلبك يجمع وزير الزراعة ورئيس الهيئة الناظمة لزراعة القنب باتحاد بلديات المنطقة لممارسة الضغوط من أجل التعيينات المتوقعة في هذا القطاع.
-بدا أن المديرية العامة لأمن الدولة فعّلت عملها بشكل كبير مع اللواء إدغار لاوندس في القضايا الأمنية والمعيشية بعدما كانت أضاعت بوصلتها في عهد المدير العام السابق، وتتوالى أخبار إنجازاتها الأمنية يومياً.
-نفت إدارة مرفأ طرابلس ما تم تداوله عن عمليات تهريب وفوضى في حرم المرفأ متسائلة عن الهدف من تشويه سمعة هذا القطاع الحيوي لعاصمة الشمال.
-توسعت مشكلة مغارة الفقمة في عمشيت من دائرة البيئة إلى حسابات أخرى عقارية وطائفية ونفعية في ظل تداخل العوامل التي أدت إلى فتح الملف على مصراعيه.
-يُنقل بأن عدداً من رؤساء الأحزاب أبلغوا نواباً حاليين بأنهم لن يكونوا على اللوائح في الانتخابات النيابية المقبلة، فيما لم تحسم أحزاب بارزة أسماء المرشحين الجدد لجملة ظروف واعتبارات وعقبات يتم تذليلها.

الجمهورية
-كشف مصدر أمني رفيع، أن لا مُعطيات لدى السفارات بوجوب الإنتقال إلى حالة التأهّب، والأمور لا تزال في إطار الضغط الإعلامي والسياسي.
-تدرس جهات رقابية في إحدى الوزارات آليات قانونية وإجرائية لفرض الجباية على الأرباح من إيجارات لعقارات كانت تجري عبر التطبيقات الأجنبية الشهيرة، وحقق منها المواطنون أرباحاً نتيجة تضخّم الأسعار في السوق.
-عُلِمَ أنّ أشخاصاً غير مرتبطين ببعضهم مباشرةً، إ لّاّ أنّ الجهة الحزبية تجمعهم، جرى توقيفهم بتُهَم تبييض الأموال في 3 محافظات، أولهم من الشمال كان محلّه في مبنى يضمّ مكتباً أمنياً، والآخران كانا يعملان في بيع الثياب قرب دوائر رسمية في بيروت وضواحيها.

اللواء
-نُقل عن الرئيس نبيه بري أنه يرفض بالمطلق فكرة تأجيل الانتخابات النيابية، حتى «لأسباب تقنية بضعة أشهر» كما اقترح أحد النواب.
-دار نقاش بين صحة ونفي طلب رئيس تيار سياسي من نائب خصم الترشح ضد نائب خارج من التيار لمنصب نيابي.
-سُئل مرجع رسمي سابق عن أجواء لقاءاته واتصالاته خاصة مع السفراء العرب والأجانب؟ فردَّ بالقول: ما حدا فاهم أو عارف شي!

نداء الوطن
-خلال اجتماعٍ بين مرجعين كبيرين، تناول البحث تراجع توم برّاك عن مطالبته لبنان بمفاوضات غير مباشرة، اختصر أحدهما الموقف بالقول لمحدثه الشاكي: “لا تشكيلي ببكيلك”.
-استغربت مصادر مراقبة عدم إدراج مشروع القانون الذي تقدّم به وزير الخارجية على جدول أعمال مجلس الوزراء المتضمّن 44 بندًا، وسألت هذه المصادر: إذا لم تكن طاولة مجلس الوزراء هي مكان المناقشة، فأين تتمّ المناقشة؟
-سألت مصادر حقوقية: هل من متابعة قانونية لقضية إلغاء المجلس الأعلى اللبناني – السوري، خصوصًا أن إعلان الإلغاء كان سياسيًا ولم يقترن بعد بإجراءات قانونية لتثبيت الإلغاء؟

البناء
-قالت مصادر حقوقية إن أي تعديل في قانون الانتخابات النيابية، خصوصاً في ما يتعلق بانتخابات المغتربين يعني تعليق العمل بآلية تسجيل المغتربين التي بدأت في 2 تشرين الأول وتستمر لغاية 20 تشرين الثاني، وفقاً للقانون المعمول به ونظراً لكون مهلة تقديم الطعون والبتّ بها تمتدّ لأربعة أشهر ونصف وفقاً لقانون المجلس الدستوري فإن العمل بالآلية الجديدة مهما كانت سوف يستدعي تأجيل الانتخابات، ولذلك فإن التعديل سوف يستدعي تعديلاً ثانياً تأجيل الانتخابات وتمديد ولاية المجلس وأن يأخذ بالاعتبار ذات المهل اللازمة للطعون، طالما أن من يريد تعديل القانون لم يلحظ في إحدى مواده تأجيل الانتخابات والتمديد للمجلس النيابي. وسألت المصادر هل هذا هو الهدف الفعلي للتأخر في اقتراح تعديل القانون وسبب إلقاء المصالح حوله من زاوية تمديد ولاية المجلس لا من زاوية صيغة مشاركة المغتربين في الانتخابات النيابية؟
-قالت مصادر دبلوماسية إن زيارة نائب الرئيس الأميركي جي بي فانس لكيان الاحتلال ولقاءاته بقادة الكيان تهدف لإبلاغهم ما سبق وقاله الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه لو كانت “إسرائيل” قادرة على القضاء على حماس لفعلت وإن العودة للحرب خسارة أميركية إسرائيلية في الرأي العام الغربي والأميركي بلا عائدات ، وإن المطلوب من قادة الكيان تسهيل تطبيق الاتفاق وإزالة التحفظ على مشاركة مصر وتركيا وقطر في قوة ضمان الاتفاق في غزة. وكان رئيس حكومة الكيان بنيامين نتنياهو أبلغ ترامب أنه يحارب نفوذ تركيا في الشمال فكيف يمنحها نفوذاً في الجنوب وأنه غير مرتاح لانتشار الجيش المصريّ في سيناء فكيف يدخله إلى غزة وأنه قصف الدوحة بسبب الدعم القطري لحركة حماس، فكيف يجلبها إلى غزة، بينما يرى ترامب أنه إذا لم تدخل وحدات تركية ومصرية وقطرية فلن يدخل أحد وسوف تبقى حماس تسيطر على غزة. وتضيف المصادر أن زيارة دي فانس مهّدت الطريق لزيارة رئيس المخابرات المصرية ولقائه بنتنياهو.

لمتابعة أحدث وأهم الأخبار عبر مجموعتنا على واتساب - اضغط هنا

زر الذهاب إلى الأعلى